محتويات
محافظة طريف
محافظة طريف هي إحدى المحافظات الواقعة في المملكة العربية السعودية وتحديداً في منطقة الحدود الشمالية. والهدف من إنشاء هذه المحافظة هو رسم بداية الحدود الشمالية للسعودية، ورغم شح المياه في هذه المحافظة إلا أنه تم توطين السكان فيها وكان لخط نقل النفط دور كبير في توطين البدو. البدو في هذه المحافظة، وحدث هذا في بداية الستينيات من القرن الماضي، بالإضافة إلى بناء مطار ومستشفى في ذلك الوقت، ويبلغ عدد سكان هذه المحافظة حوالي 70 ألف نسمة.
موقع
تتميز محافظة طريف بموقعها الاستراتيجي على الطريق الدولي الذي يربط المملكة العربية السعودية وبلاد الشام، بالإضافة إلى موقعها بالقرب من مصنع الأسمنت الشمالي على بعد حوالي 50 كيلومترًا من الجهة الشرقية، ومصنع أسمنت الجوف الذي تبعد حوالي 20 كم عن الجهة الجنوبية الشرقية للمحافظة. بالإضافة إلى موقعها بالقرب من شركة الفوسفات المعدنية بحزم الجلاميد والتي تبعد عن الجهة الشرقية للمحافظة بحوالي 115 كيلومترًا، وتبعد مدينة وعد الشمال عن هذه المحافظة بحوالي 25 كيلومترًا.
المناخ والتضاريس
المناخ السائد في محافظة طريف مناخ صحراوي معتدل صيفا وبارد جدا شتاءا يصل ارتفاعه إلى أكثر من 850 م عن سطح البحر.
تضم محافظة طريف العديد من الوديان الجافة مثل وادي طريف ووادي الخور ووادي المرة، بالإضافة إلى وجود المنطقة الحرة الجبلية الصخرية الواقعة في الجانب الجنوبي من هذه المحافظة على بعد حوالي 30 كم.
الموارد الطبيعية
تتميز محافظة طريف باحتوائها على الغاز الطبيعي والعديد من المعادن مثل الفوسفات في باطن أرضها، حيث تم اكتشاف هذه الموارد الطبيعية مؤخرًا. وجزم الجلاميد والتي تبعد عن الجهة الشرقية بحوالي 125 كيلومترا وتم انشاء سكة حديد تبعد 130 كيلومترا عن الجهة الشرقية.
مادة الاحياء
يوجد بالمحافظة العديد من الأحياء ومن أهمها
- العزيزية.
- الخالدية.
- مساعد.
- روابي.
- العروبة.
- الفيصلية.
- اليرموك.
- الصالحية.
- الخليج.
- سلطانة.
- ورود.
- شفاء.
الشوارع
تحتوي الطريف على العديد من الشوارع الهامة والمفيدة وهي
- شارع الملك عبدالعزيز.
- شارع الملك فيصل.
- شارع الملك سعود.
- شارع الملك خالد.
- شارع الملك عبدالله.
- شارع الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد.
- شارع الأمير سلطان بن عبد العزيز.
- شارع خديجة بنت خويلد.
- شارع عائشة بنت ابي بكر.
- شارع مكة.
- شارع المدينة المنورة.
- شارع كرو.
- شارع عمر بن الخطاب.