انواع الطماطم واسمائها

محتويات

الطماطم

تُعتبر الطماطم، المعروفة أيضًا باسم البندورة في بعض البلدان، من الثمار الشائعة الاستخدام في العديد من الأطباق العالمية،وعلى الرغم من تصنيفها عادة كخضروات في المجالات الطهو بسبب طعمها وحمضيتها، فإنها تُعرف علميًا كفاكهة نظرًا لتطورها من الزهرة واحتوائها على البذور.

أنواع الطماطم

تتواجد الطماطم بعدة أصناف تختلف في الحجم، اللون، والشكل،يمكن تصنيفها بناءً على الأشكال والألوان والأنواع المختلفة، وفيما يلي بعض الأنواع الشائعة

  1. الطماطم الطويلة

    • تتميز بشكلها الطويل والنحيف، وغالبًا ما تُستخدم في صنع الصلصات والكاتشب.
  2. الطماطم العنقودية

    • تُزرع على شكل عناقيد من الثمار الصغيرة، وتُستخدم في السلطات كوجبة خفيفة.
  3. طماطم الكوكتيل

    • نوع صغير الحجم وحلو الطعم، مثالية كوجبة خفيفة أو للإضافة إلى السلطات.
  4. الطماطم الكرزية

    • صغيرة الحجم وشديدة الحلاوة، تُستخدم في السلطات والمقبلات.

الألوان المختلفة للطماطم

تتوفر الطماطم بمجموعة متنوعة من الألوان التي تعكس نكهات مختلفة وتحتوي على عناصر غذائية متنوعة

  1. الأحمر

    • الأكثر شيوعًا، يحتوى على مادة الليكوبين، وهو مضاد أكسدة قوي يُعتقد أنه يحمي من بعض أنواع السرطان وأمراض القلب.
  2. الأصفر والبرتقالي

    • تحتوي على كميات أعلى من البيتا كاروتين، الذي يُحسن صحة العين ويعزز جهاز المناعة.
  3. الوردي

    • يشبه الطماطم الحمراء ولكن بنكهة أكثر اعتدالًا، وعادة ما يحتوي على مزيج من الليكوبين والبيتا كاروتين.

الفوائد الصحية للطماطم

  1. غنية بالفيتامينات والمعادن

    • تحتوي على فيتامين C، الذي يُعزز جهاز المناعة ويساعد في امتصاص الحديد.
    • تحتوي أيضًا على فيتامين A، الضروري لصحة العين، وفيتامين K، الذي يلعب دورًا في صحة العظام.
  2. مضادات الأكسدة

    • الطماطم غنية بالليكوبين، وهو مضاد أكسدة يساهم في حماية الخلايا من الضرر الناتج عن الجذور الحرة، وقد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان.
  3. صحة القلب

    • يمكن أن تساهم الطماطم في تقليل مستويات الكولسترول الضار وتحسين صحة القلب بفضل محتواها من الألياف والليكوبين.
  4. الهضم وصحة الأمعاء

    • تحتوي الطماطم على الألياف، مما يساعد في تحسين عملية الهضم وتعزيز صحة الأمعاء.
  5. مكافحة الالتهابات

    • المواد المضادة للأكسدة في الطماطم يمكن أن تساهم في تقليل الالتهابات في الجسم.

استخدامات الطماطم في الطهي

  1. الصلصات

    • تُستخدم كقاعدة لصنع صلصات متنوعة مثل صلصة الطماطم، الكاتشب، والصلصات الإيطالية.
  2. السلطات

    • تضاف الطماطم الطازجة إلى السلطات لتضيف نكهة منعشة ولونًا زاهيًا.
  3. الحساء

    • تعد الطماطم مكونًا أساسيًا في العديد من أنواع الحساء، بما في ذلك حساء الطماطم التقليدي.
  4. المقبلات

    • تُستخدم في صنع مقبلات متنوعة مثل البروسكيتا.
  5. الوجبات الجانبية

    • يمكن تناول الطماطم مشوية أو مطبوخة كوجبة جانبية مغذية.

العناية بالطماطم

  • تخزين الطماطم يُفضل تخزينها في درجة حرارة الغرفة للحفاظ على نكهتها، ويمكن وضعها في الثلاجة إذا كانت ناضجة جدًا، ولكن ذلك قد يؤثر على نكهتها وقوامها،
  • شراء الطماطم يجب اختيار الطماطم الناضجة والقوية وذات اللون الزاهي، وتجنب تلك التي تحتوي على بقع داكنة أو مناطق لينة،
  • زراعة الطماطم يمكن زراعتها في الحدائق المنزلية أو في الأواني، حيث تتطلب الشمس والري المنتظم لتنمو بشكل صحي،

أنواع الطماطم

الطماطم (أو البندورة) هي خضار متعددة الاستخدامات تأتي بأشكال وألوان ونكهات متنوعة،تقدم أنواع الطماطم المختلفة نكهات وفوائد صحية متعددة، ويمكن استخدامها بطرق متعددة في الطهي،فيما يلي نظرة شاملة على بعض أنواع الطماطم

1،الطماطم السوداء

  • الوصف تحتوي على لون داكن يميل إلى الأسود أو الأرجواني، وتختلف في حجمها من الصغيرة إلى الكبيرة،
  • النكهة عادةً ما تكون ذات نكهة غنية ومعقدة تجمع بين الحلاوة والحمضية،
  • الاستخدام ممتازة للسلطات، العصائر، أو كإضافة لوجبات الطبخ لزيادة النكهة واللون الجمالي،

2،طماطم شيروكي

  • الوصف صنف قديم ذو لون أحمر عميق، متوسط الحجم ومستدير،
  • النكهة تتميز بنكهة حلوة وعصيرية،
  • الاستخدام مثالية للاستخدام الطازج في السلطات أو كعنصر في السندويتشات،

3،الطماطم البنفسجية

  • الوصف تتميز بلونها البنفسجي العميق الذي يتراوح من الأحمر الداكن إلى البنفسجي القوي،
  • النكهة لها طعم حلو مع قليل من الحموضة،
  • الاستخدام جيدة للسلطات ولإضافة لون مميز للأطباق المختلفة،

4،طماطم سان مارزانو

  • الوصف نوع من الطماطم الإيطالية الشهيرة، تتميز بشكلها المستطيل وطعمها الحلو،
  • النكهة حلوة مع مستوى قليل من الحموضة، وعصيرية،
  • الاستخدام مثالية لصناعة صلصات الطماطم، الكاتشب، والأطباق الإيطالية مثل البيتزا والمعكرونة،

5،طماطم دراق وابسيبينيكون

  • الوصف تشبه شكل الدراق أو الخوخ، ذات لون أصفر أو برتقالي،
  • النكهة حلوة ومنعشة، ذات نكهة معتدلة،
  • الاستخدام مناسبة للسلطات والأطباق الطازجة،

6،الطماطم الزرقاء

  • الوصف تعرف أيضًا بالطماطم الزرقاء أو الأرجوانية، لونها يتراوح بين الأزرق الداكن إلى الأزرق الفاتح،
  • النكهة لها طعم مميز مع نكهة حلوة قليلًا وحموضة،
  • الاستخدام تستخدم بشكل رئيسي كزينة أو في السلطات لإضافة لون فريد،

7،طماطم الشموع

  • الوصف تُعرف أيضًا بـ “طماطم الشموع” بسبب شكلها الطويل والنحيف، وعادةً ما تكون ذات لون أحمر زاهي،
  • النكهة حلوة وعصيرية،
  • الاستخدام رائعة في الشواء أو التحميص، ويمكن استخدامها في السلطات والأطباق المختلفة،

8،الطماطم الرومانية

  • الوصف تُسمى أيضًا طماطم “روما” أو “طماطم اللحم”، وهي مستطيلة الشكل ذات لب كثيف وقليل من البذور،
  • النكهة طعمها حلو قليلًا ومثالية لتحضير الصلصات،
  • الاستخدام ممتازة لصناعة صلصات الطماطم والعصائر، ومناسبة للطهي بسبب كثافة لبها،

9،طماطم الأرانب

  • الوصف تعرف أيضًا باسم “طماطم الأرانب” بسبب شكلها الذي يشبه الأرانب، ذات لون أحمر زاهي أو برتقالي،
  • النكهة حلوة وعصيرية،
  • الاستخدام مثالية للسلطات، السندويتشات، وتزيين الأطباق،

10،طماطم الإجاص الأصفر

  • الوصف تشبه شكل الإجاص وتكون بلون أصفر، وصغيرة الحجم،
  • النكهة حلوة ومنعشة،
  • الاستخدام تستخدم في السلطات والأطباق الطازجة كإضافة ملونة،

11،الطماطم الشبيهة بالفلفل الأحمر

  • الوصف تكون ذات شكل يشبه الفلفل الحلو ولونها أحمر زاهي،
  • النكهة طعمها حلو وجيد كإضافة للطعام،
  • الاستخدام مثالية للأطباق الطازجة أو للطبخ لتعزيز النكهة واللون،

12،الطماطم الكرز الأسود

  • الوصف طماطم صغيرة ذات لون أسود أو بني داكن، وتكون حلوة جدًا،
  • النكهة حلوة وذات نكهة مكثفة،
  • الاستخدام ممتازة كوجبة خفيفة، في السلطات، أو كزينة للأطباق،

كل نوع من الطماطم يحمل خصائص فريدة ونكهة خاصة، مما يتيح استخدامات متنوعة تساهم في خلق أطباق مغذية،عند اختيار الطماطم، ينبغي مراعاة اللون، الحجم، والنكهة لتحقيق التوافق مع الأطباق المقصودة.

فوائد الطماطم

الطماطم ليست مجرد عنصر لذيذ يُستخدم في العديد من الأطباق، بل تحمل أيضًا فوائد صحية متعددة تجعلها مكونًا قيمًا في النظام الغذائي،إليك استعراض لأبرز فوائد الطماطم

1،الحفاظ على صحة الجلد

  • البيتاكاروتين تُعد الطماطم غنية بالبيتاكاروتين، وهو مضاد أكسدة يتغير في الجسم إلى فيتامين A،هذا الفيتامين مهم للحفاظ على صحة الجلد ويعزز مرونته، كما يساعد في حماية الجلد من أشعة الشمس الضارة والتقليل من الأضرار الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية،
  • الليكوبين يحتوي على الليكوبين، وهو مضاد أكسدة قوي يحمي الجلد من علامات التقدم في العمر ويعزز من نضارة البشرة،

2،تعزيز صحة العظام

  • الكالسيوم وفيتامين K تحتوي على كميات جيدة من الكالسيوم وفيتامين K، العنصرين الرئيسيين في الحفاظ على صحة العظام،يلعب فيتامين K دورًا في تنظيم عملية ترسب الكالسيوم في العظام، مما يساعد في الحفاظ على كثافة العظام وقوتها،
  • الليكوبين يساعد أيضًا في حماية العظام من التآكل والضعف،

3،الوقاية من السرطان

  • الليكوبين يعتبر الليكوبين من العناصر التي تقلل من احتمالية الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان البروستاتا والقولون والمبيض،الأبحاث أظهرت أن الليكوبين يمكن أن يحد من تطور الخلايا السرطانية،

4،تعزيز صحة الشعر

  • الفيتامينات والمعادن تُقدّم لمعة للشعر وتعزز من قوته بفضل محتواها العالي من الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين A والفيتامينات الأخرى المفيدة للشعر،

5،تنظيم مستوى السكر في الدم

  • الكروميوم تحتوي الطماطم على عنصر الكروميوم الذي يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعلها مفيدة للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات السكر،

6،تحسين صحة النظر

  • فيتامين A تُعتبر غنية بفيتامين A، وهو عنصر أساسي للحفاظ على صحة العين والرؤية الجيدة،

7،تقليل الحصوات في الكلى والمرارة

  • التحكم في البذور من الممكن أن يساهم تناول الطماطم بعد إزالة بذورها في تقليل احتمالية تكوين الحصوات في الكلى والمرارة،

8،تخفيف الآلام المزمنة

  • البيوفلافونويد والكاروتينات تحتوي على هذه المركبات التي تتمتع بخصائص مضادة للالتهابات، مما قد يساعد في تخفيف التهابات المفاصل والآلام المزمنة،

9،المساعدة في الحفاظ على الوزن

  • نسبة المياه العالية والألياف تحتوي الطماطم على حوالي 95% من الماء وكمية كبيرة من الألياف، مما يساعد في الشعور بالشبع ويساهم في سهولة الهضم، مما يعالج مشكلة الإمساك،

10،التخلص من السموم

  • التركيز على الألياف تساهم الطماطم في مساعدة الجسم على التخلص من السموم والأجسام الضارة بفضل محتواها العالي من الألياف،

كيف يمكن دمج الطماطم في النظام الغذائي

  1. السلطات يمكن إضافة الطماطم الطازجة إلى السلطات لزيادة قيمتها الغذائية.
  2. الصلصات تحضير صلصات الطماطم لاستخدامها في الأطباق المختلفة مثل الباستا والبيتزا.
  3. العصائر تناول عصير الطماطم كوجبة خفيفة صحية.
  4. الشوربات تعزيز الشوربات بالطماطم يعزز من طعمها وقيمتها الغذائية.
  5. الطهي يمكن استخدام الطماطم في الطهي مع العديد من الأطباق مثل اللحوم والخضروات.

أصناف الطماطم

تعتبر الطماطم من المحاصيل الزراعية الرئيسية التي تُزرع في العديد من أنحاء العالم، حيث تختلف أصنافها بشكل كبير حسب الظروف البيئية ونوع الإنتاج،تنقسم الطماطم إلى عدة أصناف تعتمد على عوامل مثل وقت الزراعة، والنمو، والاحتياجات المناخية،وفيما يلي نظرة شاملة على الأصناف المختلفة للطماطم

1،الطماطم العادية

تزرع الطماطم العادية بشكل أساسي خلال موسم الصيف، وهي الأكثر شيوعًا،تشمل الأصناف المخصصة لهذه الزراعة

  • طماطم كروما صنف شهير يتميز بثمرته الكبيرة والحمراء، ويُستخدم بشكل رئيسي في صناعة الصلصات والعصائر،
  • طماطم كروست لها قوام صلب ومذاق حلو، وتعد مثالية للاستخدام الطازج في السلطات،

2،الطماطم الشتوية

تُزرع الطماطم الشتوية خلال الأوقات الباردة، حيث تحتاج إلى رعاية خاصة للحفاظ على درجات الحرارة المناسبة،بعض الأصناف تشمل

  • طماطم شتوية هجين مصممة لتحمل البرودة، مما يجعلها مناسبة للزراعة في المناطق ذات الشتاء البارد،
  • طماطم توت الطماطم تنمو بشكل جيد في الظروف الباردة، وتكون مثالية للاستخدام في السلطات والمقبلات،

3،الطماطم النيلية

تُزرع الطماطم النيلية في المناطق القريبة من النيل، حيث تستفيد من المناخ الدافئ في تلك المناطق،بعض الأصناف تشمل

  • طماطم نيلية حمراء تتميز بلونها الأحمر اللامع ونكهتها الغنية، وتستخدم في الطهي والطعام الطازج،
  • طماطم نيلية متأخرة تتميز بثمارها الكبيرة ومدة تخزينها الطويلة، مما يجعلها خيارًا جيدًا للسوق المحلي،

4،الطماطم المبكرة

تُزرع الطماطم المبكرة لقطف الثمار في وقت مبكر من الموسم، وتعتبر مناسبة للمزارعين الذين يسعون لجني الأرباح بسرعة،بعض الأصناف تشمل

  • طماطم مبكرة هجين تنمو بسرعة وتنتج ثمارًا في وقت مبكر، مما يجعلها مثالية للزراعة في المناطق ذات المواسم القصيرة،
  • طماطم مبكرة محدودة النمو تأتي في حجم صغير إلى متوسط، وهي مثالية للزراعة في المساحات التي تحتاج إلى حصاد مبكر،

5،الطماطم المحيرة

تُزرع الطماطم المحيرة تحت الأقبية بين العروة الشتوية والصيفية المبكرة، وتحتاج إلى أصناف تناسب هذه الظروف،تشمل الأصناف

  • طماطم محيرة هجين تمتاز بقدرتها على النمو في الظروف المتغيرة، وتناسب الزراعة تحت الأقبية،
  • طماطم محيرة ذات نمو محدد مناسبة للزراعة تحت الأقبية ولها مقاومة عالية للآفات والأمراض،

الهجن الطماطم

تُعتبر الهجن من الأصناف التي تم تهجينها للحصول على خصائص معينة مثل مقاومة الأمراض، الحجم، واللون،تشمل هذه الهجن

  • هجن الطماطم للتصدير تتميز بثمار ذات جودة عالية وقوة تحمل، مما يجعلها مثالية للأسواق الدولية،
  • هجن الطماطم للحصاد المبكر تم تطويرها لزيادة الإنتاجية وتحسين جودة الثمار في وقت مبكر من الموسم،

أنواع أخرى للطماطم حسب الاستخدام

  1. طماطم الشيري صغيرة الحجم وعادة ما تكون حلوة ولذيذة، وتستخدم في السلطات والتزيين،
  2. طماطم البرقوق تتميز بثمارها البيضاوية وشكلها الذي يشبه البرقوق، وتستخدم غالبًا في الصلصات،
  3. طماطم الكرز صغيرة الحجم، تنمو في عناقيد، وتستخدم كوجبة خفيفة أو في السلطات،
  4. طماطم Roma تُعرف بثمارها المسطحة والمستطيلة، وهي مثالية لصنع الصلصات والعصائر،
  5. طماطم Beefsteak كبيرة الحجم، وتعتبر ممتازة للسندويتشات والشوي بسبب حجمها الكبير ونكهتها القوية،

أصناف الطماطم محدودة النمو

تتميز أصناف الطماطم محدودة النمو بقدرتها على النمو بشكل مضغوط، مما يجعلها مثالية للزراعة في المساحات الصغيرة أو في الظروف غير المثلى،تشمل

  • طماطم محدودة النمو هجين تتميز بارتفاعها المنخفض وثمارها التي تكون جاهزة للحصاد في وقت مبكر،
  • طماطم محدودة النمو للأغراض المنزلية تعتبر مناسبة للزراعة في الأوعية والأحواض، وهي مثالية للزراعة في الأماكن ذات المساحات الصغيرة،

الأصناف الصيفية المبكرة

تُعتبر زراعة الطماطم من الزراعات الأساسية في العديد من المناطق، وخاصة في فصل الصيف،لتحقيق أفضل النتائج، يتم اختيار الأصناف المناسبة التي تتوافق مع الظروف البيئية وتوفر عوائد جيدة،فيما يلي نظرة على بعض الأصناف الصيفية المبكرة، وميزاتها، ومتطلبات الزراعة

1،صنف بيتو 86

  • النمو الخضري محدود،
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان 20-25 ألف شتلة،
  • التبكير من بين الأصناف الأكثر تبكيرًا،
  • الإنتاج يصل إلى حوالي 40 طن لكل فدان،
  • عدد الجمعات يتم جمع الثمار من 3 إلى 4 مرات،
  • الثمار بيضاوية، شديدة الصلابة، تتحمل التخزين،

صنف بيتو 86 مناسب للمزارعين الذين يبحثون عن إنتاج مبكر وعالي الجودة، حيث يوفر محصولًا وفيرًا في فترة زمنية قصيرة.

2،صنف يوسى 97-3

  • النمو الخضري محدود،
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان حوالي 20 ألف شتلة،
  • التبكير مبكر ولكن ليس كالصنف بيتو 86،
  • الإنتاج يمكن الحصول على 4-5 جمعات تحقق من 20-25 طن،
  • الثمار مستديرة، أقل صلابة من صنف بيتو، تتحمل التخزين،

صنف يوسى 97-3 مناسب للمزارعين الذين يرغبون في الحصول على محصول جيد مع إمكانية التخزين الجيد.

3،صنف فلوراديد

  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان حوالي 15 ألف شتلة،
  • عدد الجمعات يعطي 6-8 جمعات،
  • الإنتاج حوالي 25-30 طن لكل فدان،
  • الثمار مستديرة، متوسطة الحجم، ذات صلابة جيدة،

صنف فلوراديد يتسم بالنمو الجيد ويعطي عوائد جيدة في الموسم الصيفي.

4،هجين ألِكس 63

  • طريقة الزراعة يتطلب زراعته في صواني، ويحتاج إلى الحماية من البرد في المشتل،
  • النمو الخضري مبكر،
  • الثمار كروية، متوسطة الصلابة،
  • الإنتاج يصل إلى 50 طن لكل فدان،
  • مزايا أخرى يُعد أفضل الهجين الذي يناسب الزراعة والتصدير،

هجين ألِكس 63 هو خيار ممتاز للتصدير والزراعة المبكرة بفضل إنتاجه الوفير وثمار ذات الجودة العالية.

5،هجين بريجيد

  • النمو الخضري متوسط،
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان 12-15 ألف شتلة،
  • الإنتاج حوالي 40-50 طن لكل فدان،
  • الثمار مستديرة، متوسطة الحجم، جيدة الصلابة،

يمتاز هجين بريجيد بمرونته وإنتاجيته العالية، مما يجعله خيارًا جيدًا للمزارعين.

6،هجين مادير

  • النمو الخضري متوسط،
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان 15-18 ألف شتلة،
  • التبكير أكثر الهجن تبكيرًا،
  • الإنتاج حوالي 40-50 طن لكل فدان،
  • عدد الجمعات 4-5 جمعات،
  • الثمار مستطيلة، عالية الصلابة،

هجين مادير مناسب للمزارعين الذين يبحثون عن محصول مبكر وثمار قوية.

7،هجين 6130

  • النمو الخضري قوي، ويعتبر من الهجن المبشرة،
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان 12 ألف شتلة،
  • وزن الثمرة متوسط 150 جرام،
  • الإنتاج يصل إلى 50-60 طن لكل فدان،
  • الثمار جيدة الصلابة،

هجين 6130 يوفر إنتاجًا كبيرًا بفضل النمو الخضري القوي، مما يجعله خيارًا ممتازًا للمزارعين.

الأصناف الصيفية العادية

أنواع الأصناف الصيفية

  1. صنف استرين بي

    • نمو متوسط النمو الخضري، والنبات كثير التفريع،
    • كمية الشتلات تحتاج الأرض إلى 15-17 ألف شتلة للفدان،
    • التحمل يتحمل العقد تحت درجات الحرارة المرتفعة،
    • إنتاجية حوالي 15-20 طن لكل فدان،
  2. صنف سوبر سترين بي

    • نمو يشبه الصنف السابق لكنه أقوى في النمو الخضري،
    • ثمار صلبة جدًا ومضلعة الشكل،
    • إنتاجية حوالي 25-30 طن لكل فدان،
  3. هجين 692 RS زينا

    • نمو هجين متميز في تحمل درجة الحرارة،
  4. هجين فاكتولنا 38 وتومانور

    • زراعة المشتل خلال يونيو وأوائل يوليو،
    • زراعة الأرض المستديمة خلال يوليو وأغسطس،
    • احتياطات يحتاج المشتل لتغطية وحماية من الذبابة البيضاء باستخدام الشبك أو الشاش،
    • تحمل الإصابة يفضل الزراعة بهجن تتحمل الإصابة بفيروس تجعد الأوراق الصفراء،
  5. صنف كاسل روك

    • كمية الشتلات يحتاج الفدان إلى حوالي 15 ألف شتلة،
    • إنتاجية متوسط محصول الفدان حوالي 30-40 طن،
    • ثمار مستديرة تميل للاستطالة مع تضليع بسيط وجيدة الصلابة،
  6. مجموعة هجين TY

    • أفضل الأصناف TY20، TY70/84،
    • تحمل الإصابة تتحمل الإصابة بفيروس تجعد الأوراق الصفراء،
    • كمية الشتلات يحتاج الفدان إلى حوالي 12 ألف شتلة،
    • إنتاجية تعطي حوالي 50-60 طن لكل فدان،
    • ثمار مستديرة الشكل ومتوسط وزنها 100 جرام،
  7. فاكولتا 28

    • تحمل الإصابة تتحمل الإصابة بالفيروس إلى حدٍ ما،
    • نمو متوسط التبكير وقوة النمو،
    • كمية الشتلات يحتاج الفدان إلى حوالي 12-15 ألف شتلة،
    • إنتاجية ينتج الفدان من 40-50 طن،
    • ثمار مستديرة، قوية الصلابة، يصل حجمها إلى 140 جرام،
  8. فيونا

    • نمو متوسط النمو الخضري وقوة تحمل الإصابة،
    • كمية الشتلات يحتاج الفدان إلى 12-15 ألف شتلة،
    • إنتاجية يعطي محصولًا حوالي 50 طن لكل فدان،
  9. جاكال

    • كمية الشتلات يحتاج إلى 12-15 ألف شتلة،
    • إنتاجية يعطى محصولًا من 50-60 طن لكل فدان،
  10. توما نور

    • نمو هجين مبشر ويتحمل الإصابة،
    • موسم جمع طويل، ومواصفات ثمار جيدة،
  11. مساريا

    • نمو متوسط النمو ويتحمل الإصابة بفيروس تجعد الأوراق الصفراء،
    • إنتاجية يعطي محصولًا عاليًا من 40-50 طن على فترات جمع طويلة،
    • كمية الشتلات يحتاج الفدان إلى 12-15 ألف شتلة،
    • ثمار مستديرة الشكل، وزنها حوالي 100-110 جرام،
  12. تايفون

    • تحمل الإصابة يتحمل الإصابة الفيروسية،
    • إنتاجية ينتج محصولًا حوالي 40-50 طن لكل فدان،
  13. دورا

    • تحمل الإصابة يتحمل الإصابة الفيروسية إلى حدٍ ما،
    • زراعة يمكن زراعته في العروة الخريفية المبكرة،
    • كمية الشتلات يحتاج الفدان إلى 10-12 ألف شتلة،
    • إنتاجية يعطي محصولًا من 40-50 طن لكل فدان،

إجراءات الزراعة والعناية

  • زراعة المشتل غالبًا ما تبدأ زراعة المشتل في منتصف فبراير للأصناف الصيفية،
  • زراعة الأرض المستديمة يتم تنفيذها عادة في أوائل أبريل،
  • الاحتياطات يفضل تأخير الإصابة بالفيروسات والآفات من خلال استخدام الحماية المناسبة مثل الشبك أو الشاش وتجنب استخدام الشتلات المصابة،

تساعد هذه الأصناف في توفير محصول وفير وتحقيق نتائج جيدة، لكن من الضروري اتباع التعليمات الصحيحة للعناية والاحتياطات لضمان تحقيق أقصى استفادة من الزراعة.

الأصناف الشتوية

1،زراعة المشتل

  • التوقيت ديسمبر وأوائل أكتوبر.
  • التفاصيل تبدأ زراعة المشتل في ديسمبر وأوائل أكتوبر، حيث تعتبر هذه الفترة مناسبة لزراعة الأصناف الشتوية التي تتطلب ظروفاً باردة لنموها،يتم تحضير المشتل باستخدام تقنيات محددة لضمان نمو النباتات بشكل سليم.

2،زراعة الأرض المستديمة

  • التوقيت أكتوبر ونوفمبر.
  • التفاصيل تتم زراعة الأرض المستديمة خلال أكتوبر ونوفمبر،في هذه الفترة، تزرع النباتات التي ستبقى في الأرض طوال الموسم،تحتاج هذه الزراعة إلى عناية خاصة للحفاظ على سلامة النباتات من الآفات والعوامل البيئية الضارة.

3،حماية النباتات

  • التغطية لتفادي الإصابة بالذبابة البيضاء، يتم تغطية النباتات بالشاش،

    • التعليمات لا يُسمح برفع الغطاء إلا إذا لزم الأمر، وعند رفعه يجب الرش بمبيد حشري قبل إعادة تغطيته مرة أخرى لضمان عدم دخول الذبابة.

4،مجموعة المارند تحتوي مجموعة المارند على أصناف متعددة معروفة بنموها الخضري القوي، وهي كالتالي

  • سوبر صنف يتميز بنمو قوي وأداء عالٍ في الظروف المختلفة،
  • المارند يتمتع بقدرة جيدة على التكيف مع الظروف البيئية المختلفة،
  • أكترا يحتوي على خصائص نمو متفوقة، مما يجعله خيارًا ممتازًا للزراعة الشتوية،
  • مارمند يوفر نموًا خضريًا قويًا، مما يعزز من قدرة النباتات على تحمل الظروف البيئية الصعبة،

التوصيات العامة لزراعة الأصناف الشتوية

  • التحضير الجيد للتربة تأكد من إعداد التربة بشكل جيد قبل الزراعة، بما في ذلك تحسين بنية التربة وتزويدها بالمواد العضوية.
  • الري المنتظم يتطلب الأمر متابعة دقيقة لاحتياجات النباتات من الماء، حيث يجب أن تكون التربة رطبة ولكن ليس مشبعة.
  • التسميد استخدم الأسمدة المناسبة لدعم النمو الخضري وتعزيز صحة النباتات.
  • المراقبة والوقاية راقب النباتات بانتظام للوقاية من الأمراض والآفات، وتأكد من استخدام الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية المحصول.

باتباع هذه الإرشادات والاهتمام بالتفاصيل، يمكنك ضمان نجاح زراعة الأصناف الشتوية وتحقيق أقصى استفادة من المحاصيل في موسم الشتاء.